#قناة #OMD :'s Post
أحيا الأمة بحادثته، وجمعهم على قلبٍ واحد.. ثم رحل!
جاء ليذكّركم أنكم أمة واحدة.. ورحل..
حادثة الطفل ريّان جسّدت في قلوبنا
معنى هذا الحديث جُملةً وتفصِيلاً :
«مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد
بالسَّهر والحمَّى»
قصة ريان اعطتنا درس في اليقين ..
اجتمع الناس جميعًا وكلهم راغبون في نفعه
ولكن الله له حكمة بالغة ولا راد لقضاءه،
فكل شيء مدبّر بيد الله وكل شيء بقدرة الله والناس
مهما قالوا ومهما فعلوا لن يستطيعوا أن يغيروا شيء
في المقادير الإلـٰهيّة.
أول ما وصلني خبر وفاة الطفل_ريان تجلّى في ذهني حديث النبيﷺ:"واعلم أنّ الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك" فعلاً والله !
كل المحاولات وتكاتف الأمة لم تستطيع أن تغيّر شيء فيما كتبه الله ! إيمانك بحكمة الله في تدبير الأمور
كفيل بأن يُطمئن قلبك..
واعطتنا درس ان المسلمين كالجسد الواحد في تراحمهم
الحمدلله أننا مسلمين وراضين بقضاء الله وقدره ،.
"اللهم اجعله فَرَطاً وذُخرًا لوالديه، وشفيعًا مجابًا، اللهم ثقّل به موازينهما وأعظم به أجورهما، وألحقهُ بصالح المؤمنين، واجعله في كفالة إبراهيم"
ماعند الله خير وأبقى.
الحمدلله إن الله رحيم ورحمن وقريب..
اللهم اجعل كل حرف نقل في ميزان والد وأم ريان
واخيرا
مهما فعل من كيد وتخطيط لنيل من المسلمين وتفريق بينهم
يأتي شيء بسيط ويوحد الأمة...
وَاللَّهُ غالِبٌ عَلى أَمرِهِ وَلكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَعلَمونَ ﴾
رحمك الله يا صغيري..
By: via #قناة #OMD :
جاء ليذكّركم أنكم أمة واحدة.. ورحل..
حادثة الطفل ريّان جسّدت في قلوبنا
معنى هذا الحديث جُملةً وتفصِيلاً :
«مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد
بالسَّهر والحمَّى»
قصة ريان اعطتنا درس في اليقين ..
اجتمع الناس جميعًا وكلهم راغبون في نفعه
ولكن الله له حكمة بالغة ولا راد لقضاءه،
فكل شيء مدبّر بيد الله وكل شيء بقدرة الله والناس
مهما قالوا ومهما فعلوا لن يستطيعوا أن يغيروا شيء
في المقادير الإلـٰهيّة.
أول ما وصلني خبر وفاة الطفل_ريان تجلّى في ذهني حديث النبيﷺ:"واعلم أنّ الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه الله لك" فعلاً والله !
كل المحاولات وتكاتف الأمة لم تستطيع أن تغيّر شيء فيما كتبه الله ! إيمانك بحكمة الله في تدبير الأمور
كفيل بأن يُطمئن قلبك..
واعطتنا درس ان المسلمين كالجسد الواحد في تراحمهم
الحمدلله أننا مسلمين وراضين بقضاء الله وقدره ،.
"اللهم اجعله فَرَطاً وذُخرًا لوالديه، وشفيعًا مجابًا، اللهم ثقّل به موازينهما وأعظم به أجورهما، وألحقهُ بصالح المؤمنين، واجعله في كفالة إبراهيم"
ماعند الله خير وأبقى.
الحمدلله إن الله رحيم ورحمن وقريب..
اللهم اجعل كل حرف نقل في ميزان والد وأم ريان
واخيرا
مهما فعل من كيد وتخطيط لنيل من المسلمين وتفريق بينهم
يأتي شيء بسيط ويوحد الأمة...
وَاللَّهُ غالِبٌ عَلى أَمرِهِ وَلكِنَّ أَكثَرَ النّاسِ لا يَعلَمونَ ﴾
رحمك الله يا صغيري..
By: via #قناة #OMD :
تعليقات
إرسال تعليق