"because you are human #stop_using_facebook #stop_advertising_at_Facebook #Facebook_management_trial_in_ICJ" #حقل_البط "'s Post
محاولة فاشلة يا شحات
كتب عبد المنعم الشحات مقالا موجها لدباديب الدعوة التلفية بعنوان: أمن أجل موقف ملتبس يريد دعاة الصدام أن يختطفوا منا شيخنا سعيد عبد العظيم؟!
أقول للشحات: لماذا لا تتحلى بشيء من الحياء وتكف عن تكرار كلمة دعاة الصدام بعد أن فضحناكم وكشفنا أن دعوتكم التلفية تبنت خطاب الصدام قبل الانقلاب؟
ألم يهدد أحمد فريد الذي نصح برهاميكم به بـ "دماء للركب" في حالة عودة نظام مبارك وأمن الدولة؟
ألم يؤيد كبيركم الذي يُحرككم برهامي الصدام المسلح في سوريا وليبيا بل وأثنى على وقوف ثوار ليبيا في وجه الرصاص بصدور عارية قبل أن يعود ليستنكر الصدور العارية حين كانت في فض رابعة؟ ألم يكفر بشار عينًا؟ ألم يكفر القذافي عينًا؟ ألم يسمِّ المسلمين في جيش القذافي طائفة ممتنعة عن شرع الله وأباح قتالهم؟ ألم يبح قتال المسلم السوري السني إذا أعان برأيه على القتال؟
ألم يقل برهامي دفاعا عن فتاويه الصدامية إن هناك فهما خاطئا لمسألة الصبر على جور الأئمة وسوغ فتواه الصدامية بما يحدث في سجن أبي سليم الليبي، ثم عاد ليفتي بوجوب الصبر على جور إمامه السيسي رغم اعتقال عشرات الألوف المظلومين باعتراف برهامي شخصيا، بل وبرأ السيسي من مسؤولية الظلم وقال يريد التدرج في إزالته لأنه لا يستطيع؟
ألم يطالب نائبكم أحمد خليل بالقضاء على أمن الدولة وسماهم الوزغ في وقفة أمام مقر الجهاز، ولمَّا طالبه حسام أبو البخاري بالشهادة في هذه القضية امتنع عن الشهادة؟
ألم يقل متحدثكم الرسمي نادر بكار على جثتنا أن يعود الأمن الوطني؟
ألم يهدد يونس مخيون بثورة جديدة في عهد محمد مرسي لاحتجاز برهامي في المطار بعد عودته من السعودية؟
فما الفرق بين قول صفوت حجازي اللي يرش مرسي بالماء نرشه بالدم وقول أحمد فريد هايكون فيها دماء للركب؟ ما الفرق بين الفتاوى الصدامية الإخوانية والفتاوى الصدامية البرهامية؟!
أما الشيخ سعيد عبد العظيم الذين تتهمون خصومكم بمحاولة اختطافه منكم فقد فارق جماعتكم ولم يعد عضوا بها حتى مات رحمه الله. ووقع الشيخ على نداء الكنانة الذي جاء فيه أن المنظومة الحاكمة في مصر منظومة مجرمة قاتلة، وأن على الأمة شرعا العمل على كسرها بالوسائل المشروعة؟ وقع الشيخ سعيد على البيان الذي قال بوجوب القصاص بالضوابط الشرعية من الحكام والقضاة والضباط والجنود والمفتين والإعلاميين والسياسيين الذين ثبت اشتراكهم، ولو بالتحريض، في انتهاك الأعراض وسفك الدماء البريئة وإزهاق الأرواح بغير حق. مات الشيخ على هذا، ولم يرجع عنه مهما حاولت نفي ذلك. فالبيان ينقضه بيان والقول ينقضه قول مثله لا أوهامك وتخرصاتك. بل أنت نفسك يا شحات كنت خصما للشيخ وكنت ترد على مقالاته التي أوجعتكم ولم تدَّعِ في حياته أنه وافقك أو رجع عن قوله إلى قولكم. ثم ها أنت اليوم تأتي لتوهم دباديبكم بأنه على منهجكم!
يعترف الشحات بتوقيع الشيخ سعيد على البيان ولا يجد مفرا من وصف البيان بالمنظِّر للصدام، فماذا يفعل الشحات ليخرج من هذه الورطة التي أفسدت مقاله كله؟ يقول لقد رددت على الشيخ سعيد بمقال ولم يرد بفضل الله. وبهذا الرد الهزيل المضحك يوهم دباديبه بأن الحمد لله الشيخ سعيد لم يكن صداميا فربما وقع على البيان بعد أن سقاه الصداميون شرابا أصفر.
ويقول الشحات في تأكيد على سردية الشراب الأصفر: يبدو أن الشيخ سعيد لم يستطع أن يفعل إجراءً يتبرأ به من هذا البيان، وطبعًا الجميع يعرف كيف توضع أسماء التوقيعات.
انظروا إلى الرد المفحم! يبدو أن الشيخ سعيد لم يستطع. يبدو! ربما. قلبي حاسس!
ثم يجزم: وطبعا الجميع يعرف كيف توضع أسماء التوقيعات. وهنا اسمح لي يا شحات أن أوضح لدباديبك طريقة وضع الأسماء: يأتون بالشيخ مقيدا ثم يقولون له سنضع اسمك على البيان وإذا تبرأت من البيان سنغتالك ونغتال أهلك! فيبكي الشيخ ويقول اكتبوا اسمي لكن ارحموا أبنائي. عيب يا شحات أن تكتب هذا الهراء!
هل حاول "الصداميون" أن يختطفوا الشيخ سعيد منكم؟ وهل كان الشيخ معكم أصلا؟ ألم يقل عضو مجلس إدارتكم غريب أبو الحسن للشيخ سعيد: دُرت في فلك الإخوان واخترت طريقهم الذي بدأ بإقصاء الجميع، ثم الفشل في إدارة الدولة، ثم تهييج العاطفة وتوريط أبناء التيار الإسلامي في معركة، ليتاجر بدمائهم بعد ذلك، ثم تركت كل ذلك وأمنت نفسك في ديار بعيدة.
أتجعلونه في صف الصداميين في حياته ثم تنسبونه إليكم بعد موته؟ ما أوقحكم؟!
وإذا كنت يا شحات قد كتبت مقالا بعنوان: (كُتُب الشيخ سعيد عبد العظيم ترد على فكر بيان "نداء الكنانة".. فكيف وقَّع عليه؟)
فإني أقول لك:
كتبكم ودروسكم وتصريحاتكم الصدامية التي وضعتُها في صدر هذا المقال ترد على إجرامكم وخيانتكم فكيف انقلبتم على أعقابكم؟ كيف صرتم تبيحون ترشح النصا/ى والمرأة للبرلمان ورئاسة الأحزاب بعدما كنت أنت يا شحات وسيدك برهامي تقولان بتحريم المشاركة السياسية إذا أدت إلى التنازل عن مبادئ الشريعة كالقبول بترشح الأقباط والمرأة! أين حمرة الخجل؟!
By: via "because you are human #stop_using_facebook #stop_advertising_at_Facebook #Facebook_management_trial_in_ICJ" #حقل_البط "
"because you are human #stop_using_facebook #stop_advertising_at_Facebook #Facebook_management_trial_in_ICJ" #حقل_البط "
كتب عبد المنعم الشحات مقالا موجها لدباديب الدعوة التلفية بعنوان: أمن أجل موقف ملتبس يريد دعاة الصدام أن يختطفوا منا شيخنا سعيد عبد العظيم؟!
أقول للشحات: لماذا لا تتحلى بشيء من الحياء وتكف عن تكرار كلمة دعاة الصدام بعد أن فضحناكم وكشفنا أن دعوتكم التلفية تبنت خطاب الصدام قبل الانقلاب؟
ألم يهدد أحمد فريد الذي نصح برهاميكم به بـ "دماء للركب" في حالة عودة نظام مبارك وأمن الدولة؟
ألم يؤيد كبيركم الذي يُحرككم برهامي الصدام المسلح في سوريا وليبيا بل وأثنى على وقوف ثوار ليبيا في وجه الرصاص بصدور عارية قبل أن يعود ليستنكر الصدور العارية حين كانت في فض رابعة؟ ألم يكفر بشار عينًا؟ ألم يكفر القذافي عينًا؟ ألم يسمِّ المسلمين في جيش القذافي طائفة ممتنعة عن شرع الله وأباح قتالهم؟ ألم يبح قتال المسلم السوري السني إذا أعان برأيه على القتال؟
ألم يقل برهامي دفاعا عن فتاويه الصدامية إن هناك فهما خاطئا لمسألة الصبر على جور الأئمة وسوغ فتواه الصدامية بما يحدث في سجن أبي سليم الليبي، ثم عاد ليفتي بوجوب الصبر على جور إمامه السيسي رغم اعتقال عشرات الألوف المظلومين باعتراف برهامي شخصيا، بل وبرأ السيسي من مسؤولية الظلم وقال يريد التدرج في إزالته لأنه لا يستطيع؟
ألم يطالب نائبكم أحمد خليل بالقضاء على أمن الدولة وسماهم الوزغ في وقفة أمام مقر الجهاز، ولمَّا طالبه حسام أبو البخاري بالشهادة في هذه القضية امتنع عن الشهادة؟
ألم يقل متحدثكم الرسمي نادر بكار على جثتنا أن يعود الأمن الوطني؟
ألم يهدد يونس مخيون بثورة جديدة في عهد محمد مرسي لاحتجاز برهامي في المطار بعد عودته من السعودية؟
فما الفرق بين قول صفوت حجازي اللي يرش مرسي بالماء نرشه بالدم وقول أحمد فريد هايكون فيها دماء للركب؟ ما الفرق بين الفتاوى الصدامية الإخوانية والفتاوى الصدامية البرهامية؟!
أما الشيخ سعيد عبد العظيم الذين تتهمون خصومكم بمحاولة اختطافه منكم فقد فارق جماعتكم ولم يعد عضوا بها حتى مات رحمه الله. ووقع الشيخ على نداء الكنانة الذي جاء فيه أن المنظومة الحاكمة في مصر منظومة مجرمة قاتلة، وأن على الأمة شرعا العمل على كسرها بالوسائل المشروعة؟ وقع الشيخ سعيد على البيان الذي قال بوجوب القصاص بالضوابط الشرعية من الحكام والقضاة والضباط والجنود والمفتين والإعلاميين والسياسيين الذين ثبت اشتراكهم، ولو بالتحريض، في انتهاك الأعراض وسفك الدماء البريئة وإزهاق الأرواح بغير حق. مات الشيخ على هذا، ولم يرجع عنه مهما حاولت نفي ذلك. فالبيان ينقضه بيان والقول ينقضه قول مثله لا أوهامك وتخرصاتك. بل أنت نفسك يا شحات كنت خصما للشيخ وكنت ترد على مقالاته التي أوجعتكم ولم تدَّعِ في حياته أنه وافقك أو رجع عن قوله إلى قولكم. ثم ها أنت اليوم تأتي لتوهم دباديبكم بأنه على منهجكم!
يعترف الشحات بتوقيع الشيخ سعيد على البيان ولا يجد مفرا من وصف البيان بالمنظِّر للصدام، فماذا يفعل الشحات ليخرج من هذه الورطة التي أفسدت مقاله كله؟ يقول لقد رددت على الشيخ سعيد بمقال ولم يرد بفضل الله. وبهذا الرد الهزيل المضحك يوهم دباديبه بأن الحمد لله الشيخ سعيد لم يكن صداميا فربما وقع على البيان بعد أن سقاه الصداميون شرابا أصفر.
ويقول الشحات في تأكيد على سردية الشراب الأصفر: يبدو أن الشيخ سعيد لم يستطع أن يفعل إجراءً يتبرأ به من هذا البيان، وطبعًا الجميع يعرف كيف توضع أسماء التوقيعات.
انظروا إلى الرد المفحم! يبدو أن الشيخ سعيد لم يستطع. يبدو! ربما. قلبي حاسس!
ثم يجزم: وطبعا الجميع يعرف كيف توضع أسماء التوقيعات. وهنا اسمح لي يا شحات أن أوضح لدباديبك طريقة وضع الأسماء: يأتون بالشيخ مقيدا ثم يقولون له سنضع اسمك على البيان وإذا تبرأت من البيان سنغتالك ونغتال أهلك! فيبكي الشيخ ويقول اكتبوا اسمي لكن ارحموا أبنائي. عيب يا شحات أن تكتب هذا الهراء!
هل حاول "الصداميون" أن يختطفوا الشيخ سعيد منكم؟ وهل كان الشيخ معكم أصلا؟ ألم يقل عضو مجلس إدارتكم غريب أبو الحسن للشيخ سعيد: دُرت في فلك الإخوان واخترت طريقهم الذي بدأ بإقصاء الجميع، ثم الفشل في إدارة الدولة، ثم تهييج العاطفة وتوريط أبناء التيار الإسلامي في معركة، ليتاجر بدمائهم بعد ذلك، ثم تركت كل ذلك وأمنت نفسك في ديار بعيدة.
أتجعلونه في صف الصداميين في حياته ثم تنسبونه إليكم بعد موته؟ ما أوقحكم؟!
وإذا كنت يا شحات قد كتبت مقالا بعنوان: (كُتُب الشيخ سعيد عبد العظيم ترد على فكر بيان "نداء الكنانة".. فكيف وقَّع عليه؟)
فإني أقول لك:
كتبكم ودروسكم وتصريحاتكم الصدامية التي وضعتُها في صدر هذا المقال ترد على إجرامكم وخيانتكم فكيف انقلبتم على أعقابكم؟ كيف صرتم تبيحون ترشح النصا/ى والمرأة للبرلمان ورئاسة الأحزاب بعدما كنت أنت يا شحات وسيدك برهامي تقولان بتحريم المشاركة السياسية إذا أدت إلى التنازل عن مبادئ الشريعة كالقبول بترشح الأقباط والمرأة! أين حمرة الخجل؟!
By: via "because you are human #stop_using_facebook #stop_advertising_at_Facebook #Facebook_management_trial_in_ICJ" #حقل_البط "
"because you are human #stop_using_facebook #stop_advertising_at_Facebook #Facebook_management_trial_in_ICJ" #حقل_البط "
تعليقات
إرسال تعليق