قصة نور – الجزء الثاني – الفصل الأول
وميض خلف الشاشة
في منتصف الليل، وبينما كانت "نور" تحاول أن تجد راحة في نومٍ متقطّع، أضاءت شاشة هاتفها بجانب السرير دون سبب. كان الانعكاس الظاهر على الشاشة... لا يطابق ملامحها.
المشهد البصري:
غرفة نوم مظلمة، ضوء الهاتف الذكي ينعكس على وجه نور. انعكاسها في الشاشة يبدو كأنّه يتحرّك وحده... بعينين تحدّقان مباشرة، حتى عندما تغمض نور عينيها.

تعليقات
إرسال تعليق