#مرابطون: #إنصر_الاقصى_بالسـكين_اما_النصـر_اوالشهادة @متابعين #وحدة_اسلامية_لحماية_الاقصى ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا @اشارة's Post
لماذا اليمنيين شعب فاشل ديمقراطياً
عند الحديث عن الحكومة أنت تتحدث عن مؤسسات ولا تقوم هذه المؤسسات بالأصل إلا بعد فرض الدولة هيمنتها المسلحة وفرض الهيئة الحاكمة على الشعب وضمان الأمان والاستقرار والاقتصاد ... الخ.
ويبقى أهم عامل هو السطوة المسلحة لهذا عند الحديث عن الديمقراطية الشعب اليمني ليس ديمقراطياً هو أقرب لشعب إسلامي يقلده بالعادات ثم يدعي أنه شعب ديمقراطي وهو ليس كذلك.
مثلاً لو تأملت حال اليمن في عهد المخلوع علي عبدالله صالح ستجد الحكم كان قبلي وهناك هيئة لشيوخ القبائل الحكم عبارة عن قبيلة تحكم مجموعة قبائل مجموعة القبائل هي الشعب وكله مسلح أنت وقت تتكلم عن اليمن وتقول القوات المسلحة اليمنية!!هنا لازم تتوقف قليلاً وتركز أنه كلمة مسلح تشمل كل الشعب.
في اليمن بعهد الجمهورية والديقراطية ماكان في هيبة لرجال الأمن لو هناك ثار بين قبيلتين تجدون الرئيس السابق يسارع لعمل صلح قبلي ومعاهدة قبلية وليس أخذهم للمحكمة فقوانين الديمقراطية هذي مجرد معاملات خارحية أما في الداخل أنت لازم تكون ابن قبيلة عشان تحكم القبائل.
تخيل مظهر رجل يرتدي خنجر ويحمل سلاح كلاشنكوف أو M16 مع حزمة رصاص مع قنبلتين يمر بالطريق ويسلم على رجال الشرطة ويردوا عليه السلام؟
هذا المظهر هو المظهر الطبيعي وغالباً يكون يوم الجمعة الشعب عندنا فاهم حديث أخذ الزينة يوم الجمعة بهذي الطريقة.
لليوم شعبنا عايشين على السلاح والعادات القديمة بعض هذه العادات محمودة صراحة هي السبب في استقرار الوضع الداخلي رغم الحروب الأهلية مثال: العهد والهدنة القبلية وعدم المساس بالرجل أمام أهل بيته، تعظيم العرض وشرف المرأة اليمنية وعدم ادخالها في أي نزاعات بل لو وجدت قاتل ابوك يمر بسيارة مع أمه أو أخته من العار أن تعترضه أو تقتله وأهل بيته معه، بل ستجده يلقي السلام على الغريم كإشارة أن ثأر أبي لن ينسى وأنا هنا احتراماً لنساء بيتك جعلتك تمر دون قتلك، لهذا طوال 11 سنة من الحرب الأهلية في اليمن لم نسمع باغتصاب امرأة يمنية إلا سبع حوادث سبب ضجة وكانت من قبل القوات الإماراتية بالجنوب وهذا من فوائد اعراف القبيلة أن هناك حدود للنزاعات، وأيضاً الفزعة والشفاعة والكرم وكثير أشياء محمودة بالعادات القبلية.
وبعض هذه العادات سيئ مثلاً مافي هيبة للحكومة محاولة اعطاء قرار يخالف عادات المجتمع القبلي بيتصادم مباشرة مع القبائل المسلحة مثلاً لو سمحوا بخلع الحجاب أو اغتصب الجيش النساء بتلاقي القبائل في القصر الرئاسي تسلم ع الرئيس الليبرالي بكم رصاصة بعد الإطاحة بالحرس، التصادم مع الحكومة بحالات الثأر القبلية تلاقي الفندم والرقيب يضرب حساب لشيخ قبيلة فلان وشيخ قبيلة فلان بل قد يأخذون منه الإذن بممارسة تفتيش وما شابه ذلك.
بالمختصر اليمن عبارة عن قبائل وما يحكمها إلا ابن قبيلة ما يتجاوز عاداته ويأتي بخوارم للعادات مافي حكومة عندنا بالمعنى الديمقراطي مثل مصر تمشي قرارها بالقوة لأنك وقت تقول:
سأستخدم القوات المسلحة ليمضي هذا القرار على الشعب
لازم تذكر أن كل شعبك مسلح والقوات المسلحة هم قبائل لن يخونوا قبائلهم بحالة واجهت اعتراضات تحولت لمقاومة قبلية فأنت لازم تقول انا جمهوري وبعدها تحترم العادات القبلية لأنك لست وحدك من يحمل السلاح وكثير مرات كانت تحصل اشتباكات بين رجال الأمن والحكومة ولا تنتهي إلا بصلح قبلي يارجل عندنا قبلية تمتلك دبابة !!!! لليوم مش عارف كيف قبلية تشتري دبابة؟
وهنا تخيلوا لو كان الشعب المتخلف عن الديمقراطية هذا يسكن في مصر ورأى الحكومة تضع العسكر في سيناء رافضة فتح معبر رفح او ادخال المساعدات؟
ع العسكر السلام والله
هذا ما اقصده بأن اليمنيين فاشلين بالديمقراطية وعمرهم ما بيفلحوا فيها لأنهم ما يحترموا الحكومة إلا التي يحكمها ابن القبيلة العارف بالعادات الإسلامية والقبلية فأقل ما سيحدث اعتراضات للقرار يتحول لاشتباكات تنتهي بقتل العسكر في معبر رفح وفتح اشتباكات مع القبائل هذا بحالة وافق ابناء القبائل المتعسكرين قتال ابناء عمومتهم الراغبين بمساعدة إخواننا في غزة ونسيان نخوتهم.
فالسيسي مثلاً لن يهتم لرفض شعبه لقرار معين، لكنه سيفكر طوال الليل برفض القبائل المسلحة للقرار خاصة عند تذكره أن لهم ماضي عريق بالاشتباكات مع الجيش، وأن الجيش أبناء قبائل ولائهم للقبيلة والعادات القبلية الباقية من الإسلام، فهنا ورقة الضغط.
فأنا لا أشكك بصدق المصرين أو إخواننا في الأردن في مساعدة إخوانهم في غزة ولكن ماعندهم نفس الظروف الاجتماعية، ما احب قوله بشكل أوضح أن الديمقراطية في الدول العربية هي سبب خذلان اخواننا في غزة لأنها سببت بترسيخ قناعة الرجل الرقيق العصري المتحضر المتأثر بفلسفة طمس الجهاد عبر تصوير السلاح بمظهر متخلف يجب تركه حتى غدى الرجل رقيق ترك السيف فكيف تكون لكلمته اعتبار.
«مامن قومٌ قط تركوا حرّ السيوف إلا ذلوا»
By: via #مرابطون: #إنصر_الاقصى_بالسـكين_اما_النصـر_اوالشهادة @متابعين #وحدة_اسلامية_لحماية_الاقصى ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا @اشارة
"because you are human #stop_using_facebook #stop_advertising_at_Facebook #Facebook_management_trial_in_ICJ" #حقل_البط "
#مقاطعة
#حملة_لا_تدفع_ثمن_رصاصهم
عند الحديث عن الحكومة أنت تتحدث عن مؤسسات ولا تقوم هذه المؤسسات بالأصل إلا بعد فرض الدولة هيمنتها المسلحة وفرض الهيئة الحاكمة على الشعب وضمان الأمان والاستقرار والاقتصاد ... الخ.
ويبقى أهم عامل هو السطوة المسلحة لهذا عند الحديث عن الديمقراطية الشعب اليمني ليس ديمقراطياً هو أقرب لشعب إسلامي يقلده بالعادات ثم يدعي أنه شعب ديمقراطي وهو ليس كذلك.
مثلاً لو تأملت حال اليمن في عهد المخلوع علي عبدالله صالح ستجد الحكم كان قبلي وهناك هيئة لشيوخ القبائل الحكم عبارة عن قبيلة تحكم مجموعة قبائل مجموعة القبائل هي الشعب وكله مسلح أنت وقت تتكلم عن اليمن وتقول القوات المسلحة اليمنية!!هنا لازم تتوقف قليلاً وتركز أنه كلمة مسلح تشمل كل الشعب.
في اليمن بعهد الجمهورية والديقراطية ماكان في هيبة لرجال الأمن لو هناك ثار بين قبيلتين تجدون الرئيس السابق يسارع لعمل صلح قبلي ومعاهدة قبلية وليس أخذهم للمحكمة فقوانين الديمقراطية هذي مجرد معاملات خارحية أما في الداخل أنت لازم تكون ابن قبيلة عشان تحكم القبائل.
تخيل مظهر رجل يرتدي خنجر ويحمل سلاح كلاشنكوف أو M16 مع حزمة رصاص مع قنبلتين يمر بالطريق ويسلم على رجال الشرطة ويردوا عليه السلام؟
هذا المظهر هو المظهر الطبيعي وغالباً يكون يوم الجمعة الشعب عندنا فاهم حديث أخذ الزينة يوم الجمعة بهذي الطريقة.
لليوم شعبنا عايشين على السلاح والعادات القديمة بعض هذه العادات محمودة صراحة هي السبب في استقرار الوضع الداخلي رغم الحروب الأهلية مثال: العهد والهدنة القبلية وعدم المساس بالرجل أمام أهل بيته، تعظيم العرض وشرف المرأة اليمنية وعدم ادخالها في أي نزاعات بل لو وجدت قاتل ابوك يمر بسيارة مع أمه أو أخته من العار أن تعترضه أو تقتله وأهل بيته معه، بل ستجده يلقي السلام على الغريم كإشارة أن ثأر أبي لن ينسى وأنا هنا احتراماً لنساء بيتك جعلتك تمر دون قتلك، لهذا طوال 11 سنة من الحرب الأهلية في اليمن لم نسمع باغتصاب امرأة يمنية إلا سبع حوادث سبب ضجة وكانت من قبل القوات الإماراتية بالجنوب وهذا من فوائد اعراف القبيلة أن هناك حدود للنزاعات، وأيضاً الفزعة والشفاعة والكرم وكثير أشياء محمودة بالعادات القبلية.
وبعض هذه العادات سيئ مثلاً مافي هيبة للحكومة محاولة اعطاء قرار يخالف عادات المجتمع القبلي بيتصادم مباشرة مع القبائل المسلحة مثلاً لو سمحوا بخلع الحجاب أو اغتصب الجيش النساء بتلاقي القبائل في القصر الرئاسي تسلم ع الرئيس الليبرالي بكم رصاصة بعد الإطاحة بالحرس، التصادم مع الحكومة بحالات الثأر القبلية تلاقي الفندم والرقيب يضرب حساب لشيخ قبيلة فلان وشيخ قبيلة فلان بل قد يأخذون منه الإذن بممارسة تفتيش وما شابه ذلك.
بالمختصر اليمن عبارة عن قبائل وما يحكمها إلا ابن قبيلة ما يتجاوز عاداته ويأتي بخوارم للعادات مافي حكومة عندنا بالمعنى الديمقراطي مثل مصر تمشي قرارها بالقوة لأنك وقت تقول:
سأستخدم القوات المسلحة ليمضي هذا القرار على الشعب
لازم تذكر أن كل شعبك مسلح والقوات المسلحة هم قبائل لن يخونوا قبائلهم بحالة واجهت اعتراضات تحولت لمقاومة قبلية فأنت لازم تقول انا جمهوري وبعدها تحترم العادات القبلية لأنك لست وحدك من يحمل السلاح وكثير مرات كانت تحصل اشتباكات بين رجال الأمن والحكومة ولا تنتهي إلا بصلح قبلي يارجل عندنا قبلية تمتلك دبابة !!!! لليوم مش عارف كيف قبلية تشتري دبابة؟
وهنا تخيلوا لو كان الشعب المتخلف عن الديمقراطية هذا يسكن في مصر ورأى الحكومة تضع العسكر في سيناء رافضة فتح معبر رفح او ادخال المساعدات؟
ع العسكر السلام والله
هذا ما اقصده بأن اليمنيين فاشلين بالديمقراطية وعمرهم ما بيفلحوا فيها لأنهم ما يحترموا الحكومة إلا التي يحكمها ابن القبيلة العارف بالعادات الإسلامية والقبلية فأقل ما سيحدث اعتراضات للقرار يتحول لاشتباكات تنتهي بقتل العسكر في معبر رفح وفتح اشتباكات مع القبائل هذا بحالة وافق ابناء القبائل المتعسكرين قتال ابناء عمومتهم الراغبين بمساعدة إخواننا في غزة ونسيان نخوتهم.
فالسيسي مثلاً لن يهتم لرفض شعبه لقرار معين، لكنه سيفكر طوال الليل برفض القبائل المسلحة للقرار خاصة عند تذكره أن لهم ماضي عريق بالاشتباكات مع الجيش، وأن الجيش أبناء قبائل ولائهم للقبيلة والعادات القبلية الباقية من الإسلام، فهنا ورقة الضغط.
فأنا لا أشكك بصدق المصرين أو إخواننا في الأردن في مساعدة إخوانهم في غزة ولكن ماعندهم نفس الظروف الاجتماعية، ما احب قوله بشكل أوضح أن الديمقراطية في الدول العربية هي سبب خذلان اخواننا في غزة لأنها سببت بترسيخ قناعة الرجل الرقيق العصري المتحضر المتأثر بفلسفة طمس الجهاد عبر تصوير السلاح بمظهر متخلف يجب تركه حتى غدى الرجل رقيق ترك السيف فكيف تكون لكلمته اعتبار.
«مامن قومٌ قط تركوا حرّ السيوف إلا ذلوا»
By: via #مرابطون: #إنصر_الاقصى_بالسـكين_اما_النصـر_اوالشهادة @متابعين #وحدة_اسلامية_لحماية_الاقصى ربِ ارحمهما كما ربياني صغيرا @اشارة
"because you are human #stop_using_facebook #stop_advertising_at_Facebook #Facebook_management_trial_in_ICJ" #حقل_البط "
#مقاطعة
#حملة_لا_تدفع_ثمن_رصاصهم
تعليقات
إرسال تعليق